انواع الطماطم واسمائها

27 يوليو 2024
انواع الطماطم واسمائها

محتويات

الطماطم

الطماطم، والتي تعرف أيضًا بالبندورة في بعض البلدان، هي ثمرة شائعة الاستخدام في العديد من الأطباق حول العالم. بالرغم من أنها تُصنف عادة كخضروات في المطبخ بسبب طعمها وحمضيتها، فإنها من الناحية العلمية تُعتبر فاكهة لأنها تتطور من الزهرة وتحوي بذورًا.

أنواع الطماطم

يوجد العديد من الأصناف المختلفة من الطماطم، التي تختلف في الحجم، اللون، والشكل. يمكن تصنيف الطماطم بناءً على الأشكال والألوان والأنواع، وفيما يلي بعض الأنواع الشائعة:

  1. الطماطم الطويلة:
    • تتميز بشكلها الطويل والنحيف، وغالبًا ما تستخدم في صنع الصلصات والكاتشب.
  2. الطماطم العنقودية:
    • تُزرع الطماطم العنقودية على شكل عناقيد من الثمار الصغيرة، وتُستخدم في السلطات كوجبة خفيفة.
  3. طماطم الكوكتيل:
    • هي نوع صغير الحجم وحلو الطعم، مثالية كوجبة خفيفة أو للإضافة إلى السلطات.
  4. الطماطم الكرزية:
    • صغيرة الحجم وشديدة الحلاوة، تُستخدم في السلطات والمقبلات.

الألوان المختلفة للطماطم

تأتي الطماطم بمجموعة متنوعة من الألوان، كل منها يضيف نكهة مختلفة ويحتوي على مجموعة متنوعة من العناصر الغذائية:

  1. الأحمر:
    • الأكثر شيوعًا، يحتوي على مادة الليكوبين، وهي مضاد أكسدة قوي يُعتقد أنه يحمي من بعض أنواع السرطان وأمراض القلب.
  2. الأصفر والبرتقالي:
    • تحتوي على كميات أعلى من البيتا كاروتين، الذي يُحسن صحة العين ويعزز جهاز المناعة.
  3. الوردي:
    • يشبه في خصائصه الطماطم الحمراء ولكن بنكهة أكثر اعتدالاً، وغالبًا ما يحتوي على مزيج من الليكوبين والبيتا كاروتين.

الفوائد الصحية للطماطم

  1. غنية بالفيتامينات والمعادن:
    • الطماطم تحتوي على فيتامين C، الذي يعزز جهاز المناعة ويساعد في امتصاص الحديد.
    • تحتوي أيضًا على فيتامين A، الذي مهم لصحة العين، وفيتامين K، الذي يلعب دورًا في صحة العظام.
  2. مضادات الأكسدة:
    • الطماطم غنية بالليكوبين، وهو مضاد أكسدة يساهم في حماية الخلايا من الضرر الناتج عن الجذور الحرة، وقد يساعد في تقليل خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان.
  3. صحة القلب:
    • يمكن أن تساعد الطماطم في تقليل مستويات الكولسترول الضار وتحسين صحة القلب بفضل محتواها من الألياف والليكوبين.
  4. الهضم وصحة الأمعاء:
    • تحتوي الطماطم على الألياف، التي تساعد في تحسين عملية الهضم وتعزيز صحة الأمعاء.
  5. مكافحة الالتهابات:
    • المواد المضادة للأكسدة في الطماطم يمكن أن تساهم في تقليل الالتهابات في الجسم.

استخدامات الطماطم في الطهي

  1. الصلصات:
    • تُستخدم الطماطم كقاعدة لصنع صلصات متعددة مثل صلصة الطماطم، والكاتشب، والصلصات الإيطالية.
  2. السلطات:
    • تُضاف الطماطم الطازجة إلى السلطات لتضيف نكهة منعشة ولونًا زاهيًا.
  3. الحساء:
    • الطماطم هي المكون الأساسي في العديد من أنواع الحساء، بما في ذلك حساء الطماطم التقليدي.
  4. المقبلات:
    • تُستخدم الطماطم في صنع مقبلات متنوعة مثل البروسكيتا.
  5. الوجبات الجانبية:
    • يمكن تناول الطماطم مشوية أو مطبوخة كوجبة جانبية مغذية.

العناية بالطماطم

  • تخزين الطماطم: يُفضل تخزين الطماطم في درجة حرارة الغرفة للحفاظ على نكهتها. يمكن وضعها في الثلاجة إذا كانت ناضجة جدًا ولكن ذلك قد يؤثر على نكهتها وقوامها.
  • شراء الطماطم: يجب اختيار الطماطم التي تكون ناضجة وقوية وذات لون زاهي. تجنب الطماطم التي تحتوي على بقع داكنة أو مناطق لينة.
  • زراعة الطماطم: يمكن زراعة الطماطم في الحدائق المنزلية أو في الأواني، حيث تتطلب الشمس والري المنتظم لتنمو بشكل صحي.

أنواع الطماطم

الطماطم (أو البندورة) هي من الخضروات المتعددة الاستخدامات والتي تاتي بأشكال وألوان ونكهات متنوعة. تقدم أنواع الطماطم المختلفة نكهات وفوائد صحية متنوعة، ويمكن استخدامها بطرق مختلفة في الطهي. هنا نظرة تفصيلية على بعض أنواع الطماطم التي ذكرتها:

1. الطماطم السوداء

  • الوصف: تعرف الطماطم السوداء بلونها الداكن المائل إلى الأسود أو الأرجواني، وهي تتنوع في حجمها من الصغيرة إلى الكبيرة.
  • النكهة: عادةً ما تكون ذات نكهة غنية ومعقدة، تجمع بين الحلاوة والحمضية.
  • الاستخدام: ممتازة في السلطات، العصائر، أو كإضافة لوجبات الطبخ لزيادة النكهة واللون الجمالي.

2. طماطم شيروكي

  • الوصف: طماطم شيروكي هي نوع قديم وله لون أحمر عميق، وهي متوسطة الحجم ومستديرة.
  • النكهة: تتميز بنكهة حلوة وعصيرية.
  • الاستخدام: مثالية للاستخدام الطازج في السلطات أو كعنصر في السندويتشات.

3. الطماطم البنفسجية

  • الوصف: تتميز بلونها البنفسجي العميق الذي يتفاوت من الأحمر الداكن إلى البنفسجي القوي.
  • النكهة: لها طعم حلو مع قليل من الحموضة.
  • الاستخدام: جيدة للسلطات ولإضافة لون مميز للأطباق المختلفة.

4. طماطم سان مارزانو

  • الوصف: طماطم سان مارزانو هي نوع من الطماطم الإيطالية الشهيرة التي تتميز بشكلها المستطيل وطعمها الحلو.
  • النكهة: طعمها حلو ولها مستوى قليل من الحموضة، وهي عصيرية.
  • الاستخدام: مثالية لصناعة صلصات الطماطم، الكاتشب، والأطباق الإيطالية مثل البيتزا والمعكرونة.

5. طماطم دراق وابسيبينيكون

  • الوصف: تتميز هذه الطماطم بشكلها الشبيه بالدراق أو الخوخ، وهي ذات لون أصفر أو برتقالي.
  • النكهة: حلوة ومنعشة، ذات نكهة معتدلة.
  • الاستخدام: مناسبة للسلطات والأطباق الطازجة.

6. الطماطم الزرقاء

  • الوصف: تُعرف أيضًا باسم الطماطم الزرقاء أو الأرجوانية، وهذه الطماطم لها لون أزرق أو أرجواني يتراوح بين الأزرق الداكن إلى الأزرق الفاتح.
  • النكهة: لها طعم مميز مع نكهة حلوة قليلًا وحموضة.
  • الاستخدام: تستخدم بشكل رئيسي كزينة أو في السلطات لإضافة لون فريد.

7. طماطم الشموع

  • الوصف: تُعرف أيضًا باسم “طماطم الشموع” بسبب شكلها الطويل والنحيف، وتكون عادةً ذات لون أحمر زاهي.
  • النكهة: حلوة وعصيرية.
  • الاستخدام: رائعة في الشواء أو التحميص، ويمكن استخدامها في السلطات والأطباق المختلفة.

8. الطماطم الرومانية

  • الوصف: تُسمى أيضًا طماطم “روما” أو “طماطم اللحم”، وهي طماطم مستطيلة الشكل ذات لب كثيف وقليل من البذور.
  • النكهة: طعمها حلو قليلًا ومثالية لتحضير الصلصات.
  • الاستخدام: ممتازة لصناعة صلصات الطماطم والعصائر، ومناسبة للطبخ بسبب كثافة لبها.

9. طماطم الأرانب

  • الوصف: تُعرف أيضًا باسم “طماطم الأرانب” بسبب شكلها الذي يشبه الأرانب، وتكون ذات لون أحمر زاهي أو برتقالي.
  • النكهة: حلوة وعصيرية.
  • الاستخدام: مثالية للسلطات، السندويتشات، وتزيين الأطباق.

10. طماطم الإجاص الأصفر

  • الوصف: تشبه شكل الإجاص وتكون ذات لون أصفر، وتكون صغيرة الحجم.
  • النكهة: حلوة ومنعشة.
  • الاستخدام: تستخدم في السلطات والأطباق الطازجة كإضافة ملونة.

11. الطماطم الشبيهة بالفلفل الأحمر

  • الوصف: هذه الطماطم تكون ذات شكل يشبه الفلفل الحلو ولها لون أحمر زاهي.
  • النكهة: طعمها حلو وجيد كإضافة للطعام.
  • الاستخدام: مثالية للأطباق الطازجة أو للطبخ لتعزيز النكهة واللون.

12. الطماطم الكرز الأسود

  • الوصف: طماطم صغيرة ذات لون أسود أو بني داكن، وتكون حلوة جدًا.
  • النكهة: حلوة وذات نكهة مكثفة.
  • الاستخدام: ممتازة كوجبة خفيفة، في السلطات، أو كزينة للأطباق.

كل نوع من الطماطم له خصائصه الفريدة، ونكهته الخاصة، ويمكن استخدامه بطرق مختلفة لخلق أطباق متنوعة ومغذية. عند اختيار الطماطم، من المهم أخذ اللون، الحجم، والنكهة في الاعتبار لتتناسب مع الأطباق التي ترغب في إعدادها.

فوائد الطماطم

الطماطم ليست فقط عنصرًا لذيذًا في العديد من الأطباق، بل إنها تحمل أيضًا فوائد صحية متعددة تجعلها مكونًا قيمًا في النظام الغذائي. وفيما يلي استعراض مفصل لأبرز فوائد الطماطم:

1. الحفاظ على صحة الجلد

  • البيتاكاروتين: الطماطم غنية بالبيتاكاروتين، وهو مضاد أكسدة يحول في الجسم إلى فيتامين A. هذا الفيتامين مهم للحفاظ على صحة الجلد ويعزز مرونته. البيتاكاروتين يساعد أيضًا في حماية الجلد من أشعة الشمس الضارة ويقلل من الأضرار الناتجة عن الأشعة فوق البنفسجية.
  • الليكوبين: تحتوي الطماطم على الليكوبين، وهو مضاد أكسدة قوي يحمي الجلد من علامات التقدم في العمر ويعزز نضارة البشرة.

2. تعزيز صحة العظام

  • الكالسيوم وفيتامين K: الطماطم تحتوي على كميات جيدة من الكالسيوم وفيتامين K، وهما عنصران أساسيان في الحفاظ على صحة العظام. فيتامين K يلعب دورًا في تنظيم عملية ترسب الكالسيوم في العظام، مما يساعد في الحفاظ على كثافة العظام وقوتها.
  • الليكوبين: بالإضافة إلى الكالسيوم وفيتامين K، يساعد الليكوبين أيضًا في حماية العظام من التآكل والضعف.

3. الوقاية من السرطان

  • الليكوبين: يعتبر الليكوبين من العناصر التي تقلل من احتمالية الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل سرطان البروستاتا وسرطان القولون والمستقيم والمبيض. الأبحاث أظهرت أن الليكوبين يمكن أن يحد من تطور الخلايا السرطانية ويعمل على تحطيم خلايا السرطان.

4. تعزيز صحة الشعر

  • الفيتامينات والمعادن: الطماطم توفر لمعانًا للشعر وتعزز من قوته بفضل احتوائها على الفيتامينات والمعادن مثل فيتامين A والفيتامينات الأخرى المفيدة للشعر.

5. تنظيم مستوى السكر في الدم

  • الكروميوم: الطماطم تحتوي على عنصر الكروميوم الذي يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم، مما يجعلها مفيدة للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات السكر.

6. تحسين صحة النظر

  • فيتامين A: الطماطم غنية بفيتامين A، وهو ضروري للحفاظ على صحة العين والرؤية الجيدة. فيتامين A يساعد في الحفاظ على صحة الشبكية ويحسن الرؤية في الضوء المنخفض.

7. تقليل الحصوات في الكلى والمرارة

  • التحكم في البذور: تناول الطماطم بعد إزالة بذورها يمكن أن يقلل من احتمالية تكوين الحصوات في الكلى والمرارة.

8. تخفيف الآلام المزمنة

  • البيوفلافونويد والكاروتينات: الطماطم تحتوي على البيوفلافونويد والكاروتينات، اللذين لهما خصائص مضادة للالتهابات. يمكن أن يساعد تناول الطماطم في تخفيف التهابات المفاصل والآلام المزمنة.

9. المساعدة في الحفاظ على الوزن

  • نسبة المياه العالية والألياف: الطماطم تحتوي على حوالي 95% من الماء وتوفر كمية كبيرة من الألياف. هذه الخصائص تجعلها غذاءً ممتازًا للحفاظ على الوزن، حيث تساعد في الشعور بالشبع وتسهيل عملية الهضم، مما يقي من الإمساك.

10. التخلص من السموم

  • التركيز على الألياف: الطماطم تساعد الجسم على التخلص من السموم والأجسام الضارة بفضل محتواها العالي من الألياف والماء.

كيف يمكن دمج الطماطم في النظام الغذائي:

  1. السلطات: يمكن إضافة الطماطم الطازجة إلى السلطات لزيادة القيمة الغذائية.
  2. الصلصات: تحضير صلصات الطماطم لاستخدامها في الأطباق المختلفة مثل الباستا والبيتزا.
  3. العصائر: يمكن تناول عصير الطماطم كوجبة خفيفة صحية.
  4. الشوربات: إضافة الطماطم إلى الشوربات يعزز من طعمها وقيمتها الغذائية.
  5. الطهي: يمكن استخدام الطماطم في الطهي مع العديد من الأطباق مثل اللحوم والخضروات.

أصناف الطماطم

تعتبر الطماطم من المحاصيل الزراعية الرئيسية التي تُزرع في العديد من أنحاء العالم، وتختلف أصنافها بشكل كبير حسب الظروف البيئية ونوع الإنتاج. تنقسم الطماطم إلى عدة أصناف تعتمد على عدة عوامل مثل وقت الزراعة، النمو، والاحتياجات المناخية. فيما يلي نظرة شاملة على الأصناف المختلفة للطماطم:

1. الطماطم العادية

تزرع الطماطم العادية في الغالب خلال موسم الصيف، وهي الأكثر شيوعًا. تشمل الأصناف المخصصة لهذه الزراعة:

  • طماطم كروما: صنف شهير يتميز بثمرته الكبيرة والحمراء. يستخدم بشكل رئيسي في صناعة الصلصات والعصائر.
  • طماطم كروست: لها قوام صلب ومذاق حلو، وتعد مثالية للاستخدام الطازج في السلطات.

2. الطماطم الشتوية

تُزرع الطماطم الشتوية في الأوقات الباردة، حيث تحتاج إلى عناية خاصة للحفاظ على درجات الحرارة المناسبة. بعض الأصناف تشمل:

  • طماطم شتوية هجين: مصممة لتحمل البرودة، مما يجعلها مناسبة للزراعة في المناطق ذات الشتاء البارد.
  • طماطم توت الطماطم: تنمو جيدًا في الظروف الباردة ولها ثمار صغيرة الحجم، وهي مثالية للاستخدام في السلطات والمقبلات.

3. الطماطم النيلية

تُزرع الطماطم النيلية في المناطق القريبة من النيل، وتستفيد من المناخ الدافئ في تلك المناطق. بعض الأصناف تشمل:

  • طماطم نيلية حمراء: تتميز بلونها الأحمر اللامع ونكهتها الغنية، وتستخدم في الطهي والطعام الطازج.
  • طماطم نيلية متأخرة: تتميز بثمارها الكبيرة ومدة تخزينها الطويلة، مما يجعلها خيارًا جيدًا للسوق المحلي.

4. الطماطم المبكرة

تُزرع الطماطم المبكرة لقطف الثمار في وقت مبكر من الموسم، وتعد مناسبة للمزارعين الذين يسعون لجني الأرباح في وقت مبكر. بعض الأصناف تشمل:

  • طماطم مبكرة هجين: تنمو بسرعة وتنتج ثمارًا في وقت مبكر، مما يجعلها مثالية للزراعة في المناطق ذات المواسم القصيرة.
  • طماطم مبكرة محدودة النمو: تأتي في حجم صغير إلى متوسط، وهي مثالية للزراعة في المناطق التي تحتاج إلى حصاد مبكر.

5. الطماطم المحيرة

تُزرع الطماطم المحيرة تحت الأقبية بين العروة الشتوية والصيفية المبكرة، وتحتاج إلى صنف يناسب هذه الظروف. تشمل الأصناف:

  • طماطم محيرة هجين: تمتاز بقدرتها على النمو في الظروف المتغيرة وتناسب الزراعة تحت الأقبية.
  • طماطم محيرة ذات نمو محدد: مناسبة لزراعة الأقبية ولها مقاومة عالية للآفات والأمراض.

الهجن الطماطم

تُعتبر الهجن من الأصناف التي تم تهجينها للحصول على خصائص معينة مثل مقاومة الأمراض، الحجم، واللون. هذه الهجن تشمل:

  • هجن الطماطم للتصدير: تتميز بثمار ذات جودة عالية وقوة تحمل، مما يجعلها مثالية للأسواق الدولية.
  • هجن الطماطم للحصاد المبكر: تم تطويرها لزيادة الإنتاجية وتحسين جودة الثمار في وقت مبكر من الموسم.

أنواع أخرى للطماطم حسب الاستخدام

  1. طماطم الشيري: صغيرة الحجم وعادة ما تكون حلوة ولذيذة. تستخدم في السلطات والتزيين.
  2. طماطم البرقوق: تتميز بثمارها البيضاوية وشكلها الذي يشبه البرقوق، وغالبًا ما تستخدم في الصلصات.
  3. طماطم الكرز: صغيرة الحجم، وتنمو في عناقيد، وتستخدم كوجبة خفيفة أو في السلطات.
  4. طماطم Roma: تُعرف بثمارها المسطحة والمستطيلة، وهي مثالية لصنع الصلصات والعصائر.
  5. طماطم Beefsteak: كبيرة الحجم، وتعتبر ممتازة للسندويتشات والشوي بسبب حجمها الكبير ونكهتها القوية.

أصناف الطماطم محدودة النمو

تتميز أصناف الطماطم محدودة النمو بقدرتها على النمو بشكل مضغوط، مما يجعلها مثالية للزراعة في المساحات الصغيرة أو في الظروف غير المثلى. تشمل:

  • طماطم محدودة النمو هجين: تتميز بارتفاعها المنخفض وثمارها التي تكون جاهزة للحصاد في وقت مبكر.
  • طماطم محدودة النمو للأغراض المنزلية: تعتبر مناسبة للزراعة في الأوعية والأحواض، وهي مثالية للزراعة في الأماكن ذات المساحات الصغيرة.

الأصناف الصيفية المبكرة

تُعتبر زراعة الطماطم من الزراعات الأساسية في العديد من المناطق، وخاصةً في فصل الصيف. ولتحقيق أفضل النتائج، يتم اختيار الأصناف المناسبة التي تتوافق مع الظروف البيئية وتوفر عوائد جيدة. فيما يلي نظرة على بعض الأصناف الصيفية المبكرة، وميزاتها، ومتطلبات الزراعة:

1. صنف بيتو 86

  • النمو الخضري: محدود.
  • عدد الشتلات المطلوبة للفدان: 20-25 ألف شتلة.
  • التبكير: من بين الأصناف الأكثر تبكيرًا.
  • الإنتاج: يصل إلى حوالي 40 طن للفدان.
  • عدد الجمعات: يتم الجمع من 3-4 جمعات.
  • الثمار: بيضاوية، شديدة الصلابة، تتحمل التخزين.

صنف بيتو 86 مناسب للمزارعين الذين يبحثون عن إنتاج مبكر وعالي الجودة، حيث أنه يوفر محصولًا وفيرًا في فترة زمنية قصيرة.

2. صنف يوسى 97-3

  • النمو الخضري: محدود.
  • عدد الشتلات المطلوبة للفدان: حوالي 20 ألف شتلة.
  • التبكير: مبكر ولكن ليس كالصنف بيتو 86.
  • الإنتاج: يمكن الحصول على 4-5 جمعات تحقق من 20-25 طن.
  • الثمار: مستديرة، أقل صلابة من صنف بيتو، تتحمل التخزين.

صنف يوسى 97-3 مناسب للمزارعين الذين يرغبون في الحصول على محصول جيد مع إمكانية التخزين الجيد.

3. صنف فلوراديد

  • عدد الشتلات المطلوبة للفدان: حوالي 15 ألف شتلة.
  • عدد الجمعات: يعطي 6-8 جمعات.
  • الإنتاج: حوالي 25-30 طن للفدان.
  • الثمار: مستديرة، متوسطة الحجم، ذات صلابة جيدة.

صنف فلوراديد يتسم بالنمو الجيد ويعطي عوائد جيدة في الموسم الصيفي.

4. هجين ألِكس 63

  • طريقة الزراعة: يتطلب زراعته في صواني، ويحتاج إلى الحماية من البرد في المشتل.
  • النمو الخضري: مبكر.
  • الثمار: كروية، متوسطة الصلابة.
  • الإنتاج: يصل إلى 50 طن للفدان.
  • مزايا أخرى: يُعد أفضل الهجين الذي يناسب العروة والتصدير.

هجين ألِكس 63 هو خيار ممتاز للتصدير وللزراعة المبكرة بفضل إنتاجه الوفير وثمار ذات الجودة العالية.

5. هجين بريجيد

  • النمو الخضري: متوسط.
  • عدد الشتلات المطلوبة للفدان: من 12-15 ألف شتلة.
  • الإنتاج: حوالي 40-50 طن للفدان.
  • الثمار: مستديرة، متوسطة الحجم، جيدة الصلابة.

يتميز هجين بريجيد بمرونته وإنتاجيته العالية، مما يجعله خيارًا جيدًا للمزارعين.

6. هجين مادير

  • النمو الخضري: متوسط.
  • عدد الشتلات المطلوبة للفدان: 15-18 ألف شتلة.
  • التبكير: أكثر الهجن تبكيرًا.
  • الإنتاج: حوالي 40-50 طن للفدان.
  • عدد الجمعات: 4-5 جمعات.
  • الثمار: مستطيلة، عالية الصلابة.

هجين مادير مناسب للمزارعين الذين يبحثون عن محصول مبكر وثمار قوية.

7. هجين 6130

  • النمو الخضري: قوي، ويعتبر من الهجن المبشرة.
  • عدد الشتلات المطلوبة للفدان: 12 ألف شتلة.
  • وزن الثمرة: متوسط 150 جرام.
  • الإنتاج: يصل إلى 50-60 طن للفدان.
  • الثمار: جيدة الصلابة.

هجين 6130 يوفر إنتاجًا كبيرًا بفضل النمو الخضري القوي، مما يجعله خيارًا ممتازًا للمزارعين الذين يسعون لتحقيق أقصى قدر من العوائد.

الأصناف الصيفية العادية

أنواع الأصناف الصيفية

  1. صنف استرين بي:
    • نمو: متوسط النمو الخضري والنبات كثير التفريع.
    • كمية الشتلات: تحتاج الأرض إلى 15-17 ألف شتلة للفدان.
    • التحمل: يتحمل العقد تحت درجات الحرارة المرتفعة.
    • إنتاجية: حوالي 15-20 طن للفدان.
  2. صنف سوبر سترين بي:
    • نمو: يشبه الصنف السابق ولكنه أقوى في النمو الخضري.
    • ثمار: صلبة جدًا ومضلعة الشكل.
    • إنتاجية: حوالي 25-30 طن للفدان.
  3. هجين 692 RS زينا:
    • نمو: هجين متميز في تحمل درجة الحرارة.
  4. هجين فاكتولنا 38 – وتومانور:
    • زراعة المشتل: خلال يونيو وأوائل يوليو.
    • زراعة الأرض المستديمة: خلال يوليو وأغسطس.
    • احتياطات: يحتاج المشتل لتغطية وحماية من الذبابة البيضاء باستخدام الشبك أو الشاش.
    • تحمل الإصابة: يفضل الزراعة بهجن تتحمل الإصابة بفيروس تجعد الأوراق الصفراء.
  5. صنف كاسل روك:
    • كمية الشتلات: يحتاج الفدان إلى حوالي 15 ألف شتلة.
    • إنتاجية: متوسط محصول الفدان حوالي 30-40 طن.
    • ثمار: مستديرة تميل للاستطالة مع تضليع بسيط وجيدة الصلابة.
  6. مجموعة هجين TY:
    • أفضل الأصناف: TY20، TY70/84
    • تحمل الإصابة: تتحمل الإصابة بفيروس تجعد الأوراق الصفراء.
    • كمية الشتلات: يحتاج الفدان إلى حوالي 12 ألف شتلة.
    • إنتاجية: تعطي حوالي 50-60 طن للفدان.
    • ثمار: مستديرة الشكل ومتوسط وزنها 100 جرام.
  7. فاكولتا – 28:
    • تحمل الإصابة: تتحمل الإصابة بالفيروس لحدٍ ما.
    • نمو: متوسط التبكير وقوة النمو.
    • كمية الشتلات: يحتاج الفدان إلى حوالي 12-15 ألف شتلة.
    • إنتاجية: ينتج الفدان من 40-50 طن.
    • ثمار: مستديرة، قوية الصلابة، يصل حجمها إلى 140 جرام.
  8. فيونا:
    • نمو: متوسط النمو الخضري وقوة تحمل الإصابة.
    • كمية الشتلات: يحتاج الفدان إلى 12-15 ألف شتلة.
    • إنتاجية: يعطي محصولًا حوالي 50 طن للفدان.
  9. جاكال:
    • كمية الشتلات: يحتاج إلى 12-15 ألف شتلة.
    • إنتاجية: يعطى محصولًا من 50-60 طن للفدان.
  10. تومانور:
    • نمو: هجين مبشر ويتحمل الإصابة.
    • موسم جمع: طويل، ومواصفات ثمار جيدة.
  11. مساريا:
    • نمو: متوسط النمو ويتحمل الإصابة بفيروس تجعد الأوراق الصفراء.
    • إنتاجية: يعطي محصولًا عاليًا من 40-50 طن على فترات جمع طويلة.
    • كمية الشتلات: يحتاج الفدان إلى 12-15 ألف شتلة.
    • ثمار: مستديرة الشكل، وزنها حوالي 100-110 جرام.
  12. تايفون:
    • تحمل الإصابة: يتحمل الإصابة الفيروسية.
    • إنتاجية: ينتج محصولًا حوالي 40-50 طن للفدان.
  13. دورا:
    • تحمل الإصابة: يتحمل الإصابة الفيروسية لحدٍ ما.
    • زراعة: يمكن زراعته في العروة الخريفية المبكرة.
    • كمية الشتلات: يحتاج الفدان إلى 10-12 ألف شتلة.
    • إنتاجية: يعطي محصولًا من 40-50 طن للفدان.

إجراءات الزراعة والعناية

  • زراعة المشتل: غالبًا ما تبدأ زراعة المشتل في نصف فبراير للأصناف الصيفية.
  • زراعة الأرض المستديمة: يتم تنفيذها عادة في أوائل أبريل.
  • الاحتياطات: يفضل تأخير الإصابة بالفيروسات والآفات من خلال استخدام الحماية المناسبة مثل الشبك أو الشاش وتجنب استخدام الشتلات المصابة.

تساعد هذه الأصناف في توفير محصول وفير وتحقيق نتائج جيدة، لكن من الضروري اتباع التعليمات الصحيحة للعناية والاحتياطات لضمان تحقيق أقصى استفادة من الزراعة.

الأصناف الشتوية

1. زراعة المشتل:

  • التوقيت: ديسمبر وأوائل أكتوبر.
  • التفاصيل: تبدأ زراعة المشتل في ديسمبر وأوائل أكتوبر، حيث تعتبر هذه الفترة مناسبة لزراعة الأصناف الشتوية التي تتطلب ظروفاً باردة لنموها. يتم تحضير المشتل باستخدام تقنيات محددة لضمان نمو النباتات بشكل سليم.

2. زراعة الأرض المستديمة:

  • التوقيت: أكتوبر ونوفمبر.
  • التفاصيل: تتم زراعة الأرض المستديمة خلال أكتوبر ونوفمبر. في هذه الفترة، تزرع النباتات التي ستبقى في الأرض طوال الموسم. تحتاج هذه الزراعة إلى عناية خاصة للحفاظ على سلامة النباتات من الآفات والعوامل البيئية الضارة.

3. حماية النباتات:

  • التغطية: لتفادي الإصابة بالذبابة البيضاء، يتم تغطية النباتات بالشاش.
    • التعليمات: لا يُسمح برفع الغطاء إلا إذا لزم الأمر، وعند رفعه يجب الرش بمبيد حشري قبل إعادة تغطيته مرة أخرى لضمان عدم دخول الذبابة.

4. مجموعة المارند: تحتوي مجموعة المارند على أصناف متعددة معروفة بنموها الخضري القوي، وهي كالتالي:

  • سوبر: صنف يتميز بنمو قوي وأداء عالٍ في الظروف المختلفة.
  • المارند: يتمتع بقدرة جيدة على التكيف مع الظروف البيئية المختلفة.
  • أكترا: يحتوي على خصائص نمو متفوقة، مما يجعله خيارًا ممتازًا للزراعة الشتوية.
  • مارمند: يوفر نموًا خضريًا قويًا، مما يعزز من قدرة النباتات على تحمل الظروف البيئية الصعبة.

التوصيات العامة لزراعة الأصناف الشتوية:

  • التحضير الجيد للتربة: تأكد من إعداد التربة بشكل جيد قبل الزراعة، بما في ذلك تحسين بنية التربة وتزويدها بالمواد العضوية.
  • الري المنتظم: يتطلب الأمر متابعة دقيقة لاحتياجات النباتات من الماء، حيث إن التربة يجب أن تكون رطبة ولكن ليس مشبعة.
  • التسميد: استخدم الأسمدة المناسبة لدعم النمو الخضري وتعزيز صحة النباتات.
  • المراقبة والوقاية: راقب النباتات بانتظام للوقاية من الأمراض والآفات، وتأكد من استخدام الإجراءات الوقائية اللازمة لحماية المحصول.

باتباع هذه الإرشادات والاهتمام بالتفاصيل، يمكنك ضمان نجاح زراعة الأصناف الشتوية وتحقيق أقصى استفادة من المحاصيل في موسم الشتاء.

لا توجد مقلات اخرى

لا توجد مقلات اخرى