محتويات
تجربتي مع سرطان الغدة الدرقية
أعراض سرطان الغدة الدرقية
تحتاج بعض الأعراض إلى وقت حتى تبدأ في الظهور، ومنها ما يلي:
- كتل غير طبيعية: تظهر كتل غير طبيعية في الرقبة، وهذا يعد من بين الأعراض التي تشير إلى الإصابة بسرطان الغدة الدرقية. يمكن ملاحظة هذه الكتل في الجهة الأمامية من الرقبة، لكن عند محاولة تحسس هذه المنطقة لا يستطيع المريض الشعور بها إلا في حالة البلع.
- تغير في الصوت: بما أن الغدة الدرقية تقع أسفل الأحبال الصوتية في منطقة الرقبة، فإن تغير الصوت يعتبر من الأعراض المحتملة للإصابة بهذا المرض، نتيجة ضغط التورم على الأحبال الصوتية.
- صعوبة التنفس: تقع القصبة الهوائية والمريء بالقرب من الغدة الدرقية، وعند تضخم الغدة نتيجة الإصابة بسرطان الغدة الدرقية، يتأثر التنفس بشكل كبير.
- آلام في الرقبة والحلق: يشعر العديد من المصابين بآلام حادة في الرقبة أو الحلق، خصوصًا عند البلع.
- تضخم الغدد الليمفاوية: من الأعراض التي تظهر بعد مرور وقت طويل من الإصابة، حيث يمتد المرض من الغدة الدرقية إلى الغدد الليمفاوية، مما يجعلها غير قادرة على حماية الجسم من الأمراض مثل البرد والتقرحات التي قد تصيب الحلق.
ما هي أسباب الإصابة بسرطان الغدة الدرقية؟
طرق علاج سرطان الغدة الدرقية
فيما يتعلق بتجربتي مع سرطان الغدة الدرقية، هناك العديد من طرق العلاج التي يلجأ إليها الأطباء، ومنها:
يُعتبر التدخل الجراحي الخيار الأكثر شيوعًا للتخلص من الغدة المصابة، ويعتمد هذا التدخل على نوع وحجم الخلايا السرطانية. بعد الجراحة، يلجأ بعض الأطباء إلى العلاج الهرموني، مثل:
- ليفوثيروكسين
- ليفوكسيل
- سينثرويد
كما يتم استخدام عنصر اليود المشع كنوع آخر من العلاجات، بهدف القضاء على أي خلايا سرطانية متبقية في الغدة الدرقية، ويُستخدم أيضًا في حالة عودة المرض بعد الشفاء.
بالإضافة إلى ذلك، توجد طرق أخرى للعلاج تشمل:
- العلاج الإشعاعي
- العلاج الكيميائي
- العلاج باستهداف أماكن نمو الخلايا السرطانية
- حقن الكحول التي تساعد في تقليل حجم الخلايا السرطانية.