محتويات
فوائد شراب الشعير
هناك عدد من الفوائد الصحية التي يمكن الحصول عليها من تناول شراب الشعير، ومن أهمها ما يلي:
- علاج الالتهابات في المسالك البولية: يساعد شراب الشعير في إدرار البول، مما يساهم في التخلص من سموم الجسم والبكتيريا التي قد تسبب العدوى.
- التخلص من الوزن الزائد: يحتوي شراب الشعير على نسبة عالية من الألياف التي تعزز الشعور بالشبع لفترات طويلة، مما يساعد في إدارة الوزن.
- خفض نسبة الكوليسترول الضار: تعمل الألياف في شراب الشعير على تقليل نسبة الكوليسترول الضار، مما يقي من أمراض القلب.
- حماية الجهاز الهضمي: بفضل محتواه من الألياف، يحفز شراب الشعير عمل أعضاء الجهاز الهضمي، ويعالج الإمساك، مما يساهم في علاج البواسير والتهاب المعدة.
- الوقاية من الأمراض: تساعد الألياف الموجودة في شراب الشعير في حماية الجسم من سرطان المستقيم، وتمنع تكوين الحصوات.
- تحكم في مستويات السكر في الدم: يمكن لشراب الشعير أن يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم.
- ترطيب الجسم: يعمل شراب الشعير على تبريد الجسم وترطيبه، مما يعزز الشعور بالانتعاش.
تاريخ البربيكان
تم إنشاء شركة بربيكان بواسطة شركة باس يوري المتواجدة في المملكة المتحدة. بدأت الشركة في استيراد الشراب لبيعه في منطقة الشرق الأوسط عام 1983. كان مشروب شعير بربيكان أول مشروب شعير خالٍ من الكحول يتم بيعه في هذه المنطقة. لكن تعطيلًا في عملية التصنيع أدى إلى توقف الإمدادات. في عام 1999، قامت شركة أوجان بشراء العلامة التجارية لبربيكان في عدة أسواق.
نكهات مشروب بربيكان
مكونات مشروب بربيكان
يتكون هذا المشروب من عدد من المكونات المميزة وهي:
- نبات الشعير
- مياه غازية تُستخدم في صناعة مختلف المشروبات الغازية
- مادة السكر
- عشبة الجنجل
- نكهة أحد الفواكه التي سبق ذكرها
- خلاصة الكلاجة
- حامض الستريك بالإضافة إلى حمض الأسكوربيك
كما يمكن أن يحتوي كل 100 ملليلتر من هذا المشروب على:
- 8 جرامات من المادة الكربوهيدراتية
- 7.6 جرام من مادة السكريات
- 10 مللي جرام صوديوم
يفضل الاحتفاظ بهذا المشروب داخل الثلاجة أو المبرد، ولا يجب تناوله إلا بعد التأكد من عدم انتهاء مدة صلاحيته.
فوائد شراب الشعير بربيكان
من أهم الفوائد الكبيرة الخاصة بهذا المشروب ما يلي:
يتم اللجوء إليه في عمليات التنحيف وخسارة الوزن.
يحتوي على نسبة قليلة من السكر وبالتالي لا يتسبب في زيادة نسبة السكر في الدم.
يساعد على تقليل نسبة التعرض للإصابة بالسرطان لاحتوائه على ألياف غذائية هامة.
يحتوي على نسبة كبيرة من فيتامين ب الذي له دور قوي في تحسين المناعة.
يقلل من نسبة الشعور بالألم، وخاصة في منطقة المفاصل.
يساهم في المحافظة على الأسنان بشكل عام وحمايتها من التآكل.
يقلل من نسبة امتصاص الجلوكوز في الدم.
يقلل من معدلات الإصابة بأمراض الأوعية الدموية والشرايين.
يخفض معدلات الإصابة بمشاكل الجهاز التنفسي.
الفوائد الصحية شراب الشعير بربيكان
يقوي المناعة لأنه يحتوي على فيتامين سي. يحد من التعرض للإسهال ويساعد في علاجه، بالإضافة إلى معالجته لمشكلة الإمساك أيضًا.
يساعد الحوامل في الحصول على العديد من العناصر المهمة التي يحتجنها خلال فترة الحمل. يقي الجسم من التعرض لمشكلة الأنيميا بفضل احتوائه على عنصر الحديد.
يساعد في تقوية الصحة الجنسية لدى الزوجين بفضل مركبات الأرجنين التي يحتوي عليها. يعزز إدرار البول بفاعلية كبيرة.
يحافظ على نضارة البشرة ومرونتها، كما يساعد في التخلص من حب الشباب. يقي الشعر من التساقط.
الآثار الجانبية لشراب الشعير بربيكان
قد يتسبب هذا الشراب في عدة أعراض جانبية، منها:
- الإصابة بتلوث، مما يؤدي إلى التهابات وتورم في منطقة الجفون والأنف.
- حدوث مشكلات في الجهاز الهضمي في حال التحسس من الشعير أو القمح.
- هبوط شديد في مستوى السكر.
- تفاعل مع الأدوية التي تعالج مرض السكر.
- مشكلات للسيدات خلال فترة الحمل، قد تصل إلى أذية الجنين.
أضرار تناول شراب الشعير بربيكان
قد يتسبب تناول هذا المشروب بانتظام على مدى فترات طويلة في تعرض القلب والكبد والرئتين لخطر شديد. ذلك لأن مكونات المشروب تنتشر في جميع أنحاء الجسم وتؤثر عليه عند الاستمرار في تناوله لفترات زمنية طويلة. يحتوي المشروب على مواد حافظة قد تؤدي إلى الشعور بالكسل والخمول. لذلك، ينبغي تجنب تناول هذا المشروب بكثرة لتفادي هذه الأعراض بشكل دائم. كما أن تناول مشروب شعير بربيكان بشكل مستمر قد يؤدي إلى الإصابة بالإسهال أو الرغبة في القيء.
احتياطات تناول مشروب شعير بربيكان
يفضل عدم تناول هذا المشروب بشكل دائم لفترات طويلة. من الأفضل إدخال المياه والعصائر بشكل كبير خلال فترات تناول هذا المشروب، وذلك لتجنب التأثير على العديد من أعضاء الجسم وللحفاظ على الصحة العامة.
يجب تجنب تناول المشروبات الغازية بشكل عام لفترات طويلة نظرًا لتأثيراتها السلبية على صحة الجهاز الهضمي والأسنان.
ينبغي قراءة جميع محتويات المنتج بدقة قبل تناوله للتعرف على جميع المكونات الداخلة في تركيبه، ولتجنب التعرض لأعراض الحساسية في حال التحسس من أي مكون.
يجب الانتباه جيدًا لتاريخ صلاحية العبوة قبل تناولها، لتجنب الإصابة بمشكلات صحية خطيرة نتيجة تناولها بعد انتهاء مدة الصلاحية.