محتويات
- 1 أهداف مبادرة اجمل شتاء في العالم
- 1.1 1. تعزيز السياحة الداخلية:
- 1.2 **1. عرض التراث الثقافي:
- 1.3 **2. الترويج للطبيعة والتضاريس:
- 1.4 **3. التجارب المائية:
- 1.5 **4. التاريخ والمواقع الأثرية:
- 1.6 **5. الأنشطة والفعاليات:
- 1.7 **6. الترويج عبر وسائل الإعلام:
- 1.8 1. تنظيم حملات توعية وتعريف:
- 1.9 2. تطوير برامج حوافز:
- 1.10 3. تنظيم فعاليات ومهرجانات محلية:
- 1.11 4. تعزيز الشراكات مع الشركات المحلية:
- 1.12 5. تعزيز استخدام التطبيقات والمواقع الإلكترونية:
- 1.13 6. تشجيع المشاركة المجتمعية:
- 1.14 2. إبراز الهوية السياحية للإمارات:
- 1.15 3. استخدام المنصات الإلكترونية والإعلامية:
- 1.16 4. زيادة أعداد السائحين المحليين:
- 1.17 نتائج الحملة:
- 1.18 تطبيق “الإمارات للسياحة”
- 1.19 تحدي شركة “دو”
- 1.20 أهداف المبادرتين:
أهداف مبادرة اجمل شتاء في العالم
مبادرة “أجمل شتاء في العالم” التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس الوزراء ونائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، كانت تهدف إلى تحقيق الأهداف التالية:
1. تعزيز السياحة الداخلية:
- الترويج لتنوع الإمارات:لترويج تنوع الإمارات وتعزيز السياحة الداخلية، يمكن التركيز على عدة عناصر رئيسية تُبرز تاريخها وتراثها وطبيعتها المتنوعة:
**1. عرض التراث الثقافي:
- الأسواق التقليدية: مثل سوق الذهب وسوق البهارات في دبي، وسوق العرصة في الشارقة، حيث يمكن للزوار تجربة التسوق وشراء الحرف اليدوية والسلع التقليدية.
- المهرجانات الثقافية: مثل مهرجان الشيخ زايد التراثي ومهرجان قصر الحصن، التي تقدم تجارب تعليمية وتفاعلية حول التراث الإماراتي.
**2. الترويج للطبيعة والتضاريس:
- الصحراء: تنظيم رحلات سفاري في صحراء ليوا وصحراء رمال الربع الخالي، حيث يمكن للزوار الاستمتاع بالمناظر الطبيعية والتجارب الفريدة مثل ركوب الجمال ورياضة الدراجات الرباعية.
- الجبال: تسليط الضوء على جبل جيس في رأس الخيمة، الذي يوفر مناظر بانورامية وأنشطة مثل المشي لمسافات طويلة والتزلج على الجليد.
**3. التجارب المائية:
- الشواطئ: عرض الشواطئ الشهيرة مثل شاطئ جميرا في دبي وشاطئ الكورنيش في أبوظبي، التي توفر الأنشطة المائية والرياضات البحرية.
- الواحات والبحيرات: مثل واحة العين وبحيرة الكوبرا، التي تقدم تجارب فريدة من نوعها في بيئة طبيعية هادئة.
**4. التاريخ والمواقع الأثرية:
- الآثار القديمة: مثل قصر الحصن في أبوظبي وقلعة الفجيرة، التي تبرز تاريخ الإمارات العريق.
- المتاحف: مثل متحف الشارقة للآثار ومتحف دبي، التي توفر معلومات تفصيلية عن تاريخ وثقافة الإمارات.
**5. الأنشطة والفعاليات:
- الرياضات والمغامرات: مثل التزلج على الرمال، والمغامرات الهوائية، وركوب الخيل.
- الفعاليات الموسمية: تنظيم عروض موسيقية ومهرجانات طعام ومناسبات ثقافية، التي تعكس التنوع الثقافي في الإمارات.
**6. الترويج عبر وسائل الإعلام:
- المنصات الرقمية: استخدام التطبيقات والمواقع الإلكترونية لتوفير معلومات شاملة وعروض حصرية.
- وسائل التواصل الاجتماعي: تشجيع الزوار على مشاركة تجاربهم عبر منصات التواصل الاجتماعي، مما يساعد على زيادة الوعي وتعزيز السياحة الداخلية.
من خلال هذه الخطوات، يمكن تسليط الضوء على تنوع الإمارات وجذب الزوار لاستكشاف الجمال الطبيعي والثقافة الغنية التي تقدمها البلاد.
- زيادة التفاعل المحلي:لزيادة التفاعل المحلي وتشجيع المواطنين والمقيمين على استكشاف المعالم السياحية والترفيهية في بلادهم، يمكن تبني عدة استراتيجيات فعالة:
1. تنظيم حملات توعية وتعريف:
- حملات إعلامية: استخدام وسائل الإعلام التقليدية والرقمية للترويج للمعالم السياحية والترفيهية المحلية. يمكن أن تشمل هذه الحملات إعلانات تلفزيونية، راديو، ومحتوى على وسائل التواصل الاجتماعي.
- محتوى تفاعلي: إنشاء مقاطع فيديو، تدوينات، وصور تعرض تجارب محلية وتجذب الانتباه إلى المعالم السياحية والأنشطة المتاحة.
2. تطوير برامج حوافز:
- خصومات وعروض خاصة: تقديم خصومات وعروض حصرية للمواطنين والمقيمين على الفنادق، المطاعم، والأنشطة السياحية.
- بطاقات السياحة: إنشاء بطاقات أو اشتراكات تمنح أصحابها مزايا وتخفيضات عند زيارة مواقع متعددة.
3. تنظيم فعاليات ومهرجانات محلية:
- مهرجانات ثقافية ورياضات: تنظيم مهرجانات ثقافية، فعاليات رياضية، وعروض فنية محلية لجذب السكان إلى مناطق مختلفة.
- أيام خاصة للمجتمع: تخصيص أيام خاصة للفعاليات الموجهة للعائلات أو الشباب أو فئات محددة من المجتمع.
4. تعزيز الشراكات مع الشركات المحلية:
- التعاون مع الشركات: التعاون مع الشركات المحلية لتقديم عروض ترويجية وفعاليات خاصة تسهم في تعزيز السياحة الداخلية.
- الشراكات المجتمعية: العمل مع المجتمعات المحلية لتوفير جولات سياحية وتنظيم أحداث تعكس التراث والثقافة المحلية.
5. تعزيز استخدام التطبيقات والمواقع الإلكترونية:
- تطبيقات السياحة المحلية: تطوير تطبيقات توفر معلومات شاملة عن المعالم السياحية، الفعاليات، والعروض الخاصة.
- مواقع إلكترونية تفاعلية: إنشاء مواقع ويب تحتوي على معلومات تفصيلية عن الأماكن السياحية، بما في ذلك مقاطع فيديو، مراجعات، وخرائط تفاعلية.
6. تشجيع المشاركة المجتمعية:
- مسابقات وتحديات: تنظيم مسابقات على وسائل التواصل الاجتماعي لتشجيع السكان على مشاركة صورهم وتجاربهم في المواقع السياحية.
2. إبراز الهوية السياحية للإمارات:
- ترسيخ الهوية السياحية: تسليط الضوء على المعالم السياحية وتعزيز الهوية السياحية الإماراتية بشكل تفاعلي وجذاب.
- التفاعل الثقافي: تعزيز التواصل بين مختلف الجنسيات والثقافات والاهتمامات من خلال الأنشطة الثقافية والترويجية.
3. استخدام المنصات الإلكترونية والإعلامية:
- إنتاج محتوى إبداعي: استخدام أغاني الحملة ومنصات إلكترونية متخصصة لعرض محتوى إبداعي وجاذب.
- التفاعل الإعلامي: تحقيق نحو 2000 متابعة إعلامية محلية وإقليمية وعالمية، مع عدد مشاهدات للحملة بلغ نحو 500 مليون مشاهدة.
4. زيادة أعداد السائحين المحليين:
- زيادة عدد الزوار: جذب أكثر من 950 ألف سائح محلي وزيادة عدد نزلاء الفنادق بنسبة 17٪.
- التطبيق الذكي: إطلاق تطبيق “الإمارات للسياحة” للترويج للسياحة الداخلية وتسهيل الوصول إلى المعلومات السياحية.
نتائج الحملة:
- نجاح الحملة: حققت الحملة نجاحًا كبيرًا في جذب السياح المحليين وزيادة إشغال الفنادق، مما يعكس تأثيرها الإيجابي على قطاع السياحة في الإمارات.
- التوقعات المستقبلية: تعزز المبادرة من فرصة مضاعفة عدد السائحين المحليين في السنوات القادمة.
من خلال هذه المبادرة، تمكنت الإمارات من تعزيز مكانتها كوجهة سياحية جذابة، وتعزيز التواصل الثقافي وزيادة الوعي بجمال وتنوع معالمها السياحية.